تحليل مبدئى لقطاع شئون خدمة المجتمع و تنمية البيئة بكلية الهندسة بشبرا جامعة بنها:
نقاط القوة:
-
وجود الكلية بموقع جغرافى مميز يتيح الفرصة للتفاعل النشط مع المجتمع بكافة مؤسساته
-
توافر وحدات ذات طابع خاص بالكلية معنية بخدمة المجتمع وقضايا التنمية والتي من شأنها تعظيم قدراتها في توفير موارد متجددة للكلية من خلال التعاون مع مواقع الإنتاج والخدمات بالمجتمع.
-
تدعيم البحوث التطبيقية خاصة المشاريع الطلابية و الاقسام العلمية عن طريق المساهمة فى تمويل جزء من ميزانيتها عن طريق القطاع ومحاولة تسويق نتائج هذه البحوث.
-
وجود نظام للتحسين المستمر يهدف إلى تنمية قدرات ومهارات أفراد المجتمع من خلال توفير مجموعة من البرامج التدريبية بشكل منتظم وذلك للارتقاء بمستوى الجودة.
-
توافر المراكز والوحدات لضمان الجودة بالكلية تسعى لتحقيق أهداف التخطيط الاستراتيجي للجامعة والارتقاء بقدراتها التنافسية.
-
توفير موارد خارجية من خلال تعاقدات تتم بين القطاع وجهات خارجية مما يسهم فى تحسين الإمكانات المادية ويدعم كذلك تحسين كافة الأنشطة التعليمية والبحثية بها.
-
المساهمة فى الحفاظ على البيئة من خلال مراجعة دراسات تقييم الأثر البيئى للمشروعات الصناعية الجديدة.
-
تدريب للعاملين بشئون الطلاب والعاملين بشئون العاملين أنظمة الميكنة الإدارية MIS
-
المساهمة فى انشاء البوابة الاليكترونية لعرض كافة امكانيات الكلية البشرية و الفنية وخاصة المرتبطة بامجتمع المحيط
-
تحرص الكلية على دعم إقامة شراكة حقيقة مع مؤسسات المجتمع من خلال اتفاقيات أو بروتوكلات تعا ن بهدف تنمية الموارد الذاتية للكلية و توفير فرص عمل حقيقية للخريجين.
نقاط الضعف:
-
غياب معايير مرجعية محددة وواضحة يمكن عن طريقها وضع نظام لتقييم ومتابعة الأنشطة المختلفة.
-
عدم وجود توصيف واضح ودقيق لاختصاصات الوظائف يمنع التكرار والازدواجية.
-
ضعف كفاية وفاعلية نظم المعلومات والاتصالات لربط الجامعة بالمجتمع المدنى.
-
ضعف استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة نظراً لعدم توافرها لضعف التمويل المالى من ناحية ولنقص
-
إعداد وتدريب العاملين على استخدامها من ناحية أخرى.
-
عدم وجود نظام لمراجعة القواعد وإجراءات العمل وتحديد كيفية تحسينها وتطويرها لتدعيم جهود القطاع في توكيد الجودة وتحسين الأداء.
-
الحاجة لتفعيل سياسات تسويق الخدمات التي يقدمها القطاع لزيادة الدخل المتوقع وخدمة المجتمع.
-
عدم وجود نظام فعال للاتصال بين الكلية ومنظمات الأعمال لدعم الحركة البحثية.
-
محدودية دور البحوث التطبيقية للكلية في مواجهة المشكلات المجتمعية والتنموية.
-
غياب التركيز على التخصصات النادرة لتحقيق ميزة تنافسية للجامعة في مجالات خدمية وبحثية غير تقليدية.
الفرص المتاحة:
-
التوسع فى مبانى و منشئات الكلية
-
زيادة الاهتمام بأهمية ضمان الجودة والتحسين المستمر.
-
إنشاء مراكز ووحدات للمساعدة في نشر الوعى بثقافة الجودة والتميز في الأداء.
-
الزيادة في الطلب الاجتماعى على تنمية مهارات وقدرات التعامل من خلال برامج تدريبية متخصصة.
-
إمكانية التوسع فى الخدمات التى يؤديها القطاع للمجتمع لزيادة موارد الكلية الحالية.
التهديدات المحتملة:
-
شدة المنافسة المحلية من القطاعين العام على مخرجات الوحدات ذات الطابع الخاص
-
ضعف الإمكانيات والموارد المتاحة مما يؤثر سلبياً على الخدمات المقدمة.
-
تواضع الإنفاق الحكومي وضعف التمويل المتاح للبحوث التطبيقية
-
قلة عدد العاملين نظراً لوجود نسبة عالية من العمالة المؤقتة تتناقص للظروف الاقتصادية.